' فى الذكرى الـ 30 لاعتقالات "سبتمبر" ..القشة
التى قصمت ظهر "السادات" الوفد ففي قرار واحد،
تم اعتقال جميع فئات الشعب وجميع مثقفيه، من
مختلف الاتجاهات، وكل الطوائف، دون ترك معارض
واحد. وبرر «السادات» حملة الاعتقالات وقتها
بعدم إعطاء إسرائيل ذريعة للتنصل من تنفيذ
تعهداتها بالانسحاب من سيناء ، لأن رئيس
الوزراء الإسرائيلي وقتها «مناحم بيجن» قال
للرئيس السادات كيف نضمن استمرار مصر في
الالتزام بالسلام معنا بينما هناك معارضة
شديدة له داخل البلاد؟ ووصف موسى صبري في
جريدة «الأخبار» على أنها قرارات لضرب
الفتنة'
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق