الأسيران أحمد ابو اسعود حنني ومؤيد عبد الصمد يدخلان عامهما الخامس والعشرين بسجون الاحتلال .. كتبت ميسر عطياني /الناشطة بقضايا ال
الأسيران أحمد ابو اسعود حنني ومؤيد عبد الصمد يدخلان عامهما الخامس والعشرين بسجون الاحتلال ..
كتبت ميسر عطياني /الناشطة بقضايا الأسرى
بزوال آخر أيام ايار يطوي الأسيران ابو السعود ومؤيد عبد الصمد المعروف بالشيص عامهما الرابع والعشرين خلف زنازين العزل حيث
بشهر أيار لعام 1987 تم اعتقال الأسيرين ابو السعود الذي ينحدر من بلدة بيت فوريك ويقضي خكما بالمؤبد مدى الحياه ليلتقي بأبناءه داخل سجون الاحتلال كاسرى حيث التقيى بولده صلاح بعد فراق فارب العشرين عاما والأسير مؤيد عبد الصمد ابن بلدة عنبتا قضاء طولكرم .الذي اعتقل وهو على مقعد دراسته الجامعيه بجامعة النحاج الوطنية ومحكوم بالمؤبد مدى الحياه ..ليودع والديه بفراق الموت وهو لا يزال بالسجن
وقد تم اعتقالهما بتهمة الآنتماء للجبهه الشعبية لتحرير فلسطين واتهامها بالقيام وتنفيذ العديد من عمليات التصفيه لزلم روابط القرى والاداره المدنيه بتلك الفتره ...
وقد اضافت الناشطة عطياني ان الأسير عبد الصمد قد فقد والديه وهو بالمعتقل مما كان لاه واقع الأسى يأتي هذا الفصل كعقاب يمارس ضد الأسرى من قبل ادارة السجون ...
وقد ناشدن الناشطة عطياني التدخل لوقف استمرار القتل البطيء بحق أسرانا الذين مضى على سجنهم أكثر من عشرين عاما ومضى عى البعض ثلاثين عاما وطالبت التدخل الدولي وطرح ملف الأسرى دوليا وتجريم دوله تدعي الديموقراطيه دوليا ...
وأنه لا بد من تحويل ملف الأسرى الى ملف دولي وقضيه دوليه ...
وطرح ملف300 أسير من الأسرى المعتقلين ما قبل اتفاقية اوسلو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق