الخميس، 2 يونيو 2011

[الفلسطينية] اين المحبه في حركة فتح اثبتوا لنا عكس مانقول

نظرية الحمار التنظيميه التي اشار اليها فارس مؤشر خطير ومرعب

كتبها مشاغبات ، في 1 حزيران 2011 الساعة: 18:27 م

كتب هشام ساق الله – وانا اتصفح مواقع الانترنت واذا اصطدم باسم اخي وزميلي الاستاذ ابراهيم فارس لفت نظري وجود اسمه فقمت بفتح الموضوع اذا بي افجع بتقديم استقالته من عضوية حركة فتح ومن الامانه العامه لحركة فتح وانا اعرف الرجل فقد كان زميلي بعضوية لجنة اقليم شرق غزه بداية تشكيله وتم تكليفه لاحقا عضو بلجنة اقليم الوسطى حين انتقل مكان سكناه هناك وكان عضو بالامانه العامه منذ عرفته وقبل .

 

لماذا لايعود هؤلاء فورا الى غزه

كتبها مشاغبات ، في 1 حزيران 2011 الساعة: 14:32 م

كتب هشام ساق الله – سبق ان اصدر الرئيس القائد العام لحركة فتح محمود عباس تعليماته بعودة كل الكوادر الذين غير معرضين لاي اجراء ممكن ان تتخذه بهم حكومة غزه وان تكون عودتهم الى جماهيرهم واهلهم باسرع وقت ممكن لم يستجيب لنداء الرئيس الا القليل القليل فكيف يستجيبون وهم يستفيدون من بقائهم ولايتخذ بحقهم أي اجراء لاجبارهم على العوده الى مواقعهم الذي انتخبوا فيها ليمارسوا دورهم وسط جماهيرهم .

 

 

 

 

اين المحبه في حركة فتح اثبتوا لنا عكس مانقول

كتبها مشاغبات ، في 1 حزيران 2011 الساعة: 13:48 م

كتب هشام ساق الله – الذبح بالميت حرام والذبح بدون رحمه لايوجد فيه دين ولا وفاء هكذا فعل بالبعض في حركة فتح حين تم اقصائهم ورميهم على قارعة الطريق بدون أي احترام لتاريخهم الطويل التنافس على المواقع جسد الحقد والكراهيه في قلوب البعض جعلتهم ينسون تقاليد فتح ومحبتها وصدق من قال فيهم غير صحيح ان هناك محبه في حركة فتح

 
 
 

--
=================================
**** الشبكة الفلسطينية للصحافة والإعلام ****
*** The Palestinian Network for Press and Information ***
للـنـشــــر : ‏groupnasr@googlegroups.com
للمراسلة: nasrpress@Hotmail.com
الأرشيف الصحفي: http://groups.google.com/group/groupnasr
=================================
زملائنا الكرام // الشبكة الفلسطينية للصحافة والإعلام .. عطاء لا متناهى ..
عمل بلا حدود … إلتزام بالأخلاق .. عطاء بلا حدود .. عنوان للتميز ..
=================================
اخلاء مسؤولية: جميع المشاركات في الشبكة تعبر فقط عن رأي مرسلها
فنحن لا نتبنى اي طرح سياسي و ما يرد علينا ننشره و لا يعبر بالضرورة عن وجهة نظرنا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق