الكذاب ابن زنا....................................على كل كلمة وكل حرف ياسيد عدنان من التي يقولها هذا الرجل...واذا كان جاهلا فانا اسامحه لانه اكيد لايعرفتي..
سيدي انا اسكن قرية حقيرة على طريق بغداد بعقوبة القديم وأجي من الصباح الباكر الى بغداد ثم اعود في الليل قريتي طرقها تراب وماؤها سراب وعيشها عذاب...لم اقف على باب سفارة ولم اهرب رغم كل التهديدات بالقتل ارجع الى مقالاتي ستجد انها احكام بالاعدام في محاربة الفساد وكل مصائب العراق الجديد.
لا املك من حطام الدنيا شيئا قرات هذه الرسالة وانا اتقلب على جمر لاني لم استطع تدبر خمسة دولارات لشراء رصيد للموبايل..
سفرتي لكندا ياعزيزي كانت قبل ست سنوات من قبل منظمة صحفية عملت ورشة..والله ذهبت الى هناك وفي جيبي مائتي دولار كنت اخاف عليها مثل خوف الام على وليدها لولا رعاية صديق عراقي...انا لست إمعة والكل يعرفني مفوها في الكلام وعنيدا في خصام الفاسديم ومتهكي حرمة العراق,,وكاتبا بامكان الجميع ان يدرسوا مقالاتي ليعرفوا قدراتي...لكن ماذا افعل لابداعي وقدراتي انها غالبا ماتورطني مع الحاسدين والمرضى...اولاد الزنا هم العملاء والذين يرتضون الحصول على دعم غير مشروع من الاجانب....طز في امريكا وغير امريكا..اكتب لك في جو خانق وحرارة عالية بلاكهرباء واعتمد جهاز حماية وعنواني واسمي معروف لكن من هذا الذي يكتب لك ويتهمني بالباطل لو كان شجاعا لفعل ولكنها عادات الجبناء
هادي جلو مرعي
بغداد وهاتفي لكشف الكذب هو
009647901645028
سيدي انا اسكن قرية حقيرة على طريق بغداد بعقوبة القديم وأجي من الصباح الباكر الى بغداد ثم اعود في الليل قريتي طرقها تراب وماؤها سراب وعيشها عذاب...لم اقف على باب سفارة ولم اهرب رغم كل التهديدات بالقتل ارجع الى مقالاتي ستجد انها احكام بالاعدام في محاربة الفساد وكل مصائب العراق الجديد.
لا املك من حطام الدنيا شيئا قرات هذه الرسالة وانا اتقلب على جمر لاني لم استطع تدبر خمسة دولارات لشراء رصيد للموبايل..
سفرتي لكندا ياعزيزي كانت قبل ست سنوات من قبل منظمة صحفية عملت ورشة..والله ذهبت الى هناك وفي جيبي مائتي دولار كنت اخاف عليها مثل خوف الام على وليدها لولا رعاية صديق عراقي...انا لست إمعة والكل يعرفني مفوها في الكلام وعنيدا في خصام الفاسديم ومتهكي حرمة العراق,,وكاتبا بامكان الجميع ان يدرسوا مقالاتي ليعرفوا قدراتي...لكن ماذا افعل لابداعي وقدراتي انها غالبا ماتورطني مع الحاسدين والمرضى...اولاد الزنا هم العملاء والذين يرتضون الحصول على دعم غير مشروع من الاجانب....طز في امريكا وغير امريكا..اكتب لك في جو خانق وحرارة عالية بلاكهرباء واعتمد جهاز حماية وعنواني واسمي معروف لكن من هذا الذي يكتب لك ويتهمني بالباطل لو كان شجاعا لفعل ولكنها عادات الجبناء
هادي جلو مرعي
بغداد وهاتفي لكشف الكذب هو
009647901645028
hadee jalu maree
Iraq-Baghdad
Journalist & Writer
(JFO)
Iraq-Baghdad
Journalist & Writer
(JFO)
009647901645028
009647702593694
From: alaa sarmad <alaa_y_hadad@yahoo.com>
To: palestine1@googlegroups.com
Sent: Sunday, July 24, 2011 11:21 PM
Subject: Re: ( Palestine ) كندا ترحب بكم
--
منتصرون بإذن الله
----------------------
لقد تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في مجموعات Google مجموعة "فلسطين - عام
التحرير".
لإرسال هذا إلى هذه المجموعة، قم بإرسال بريد إلكتروني إلى
palestine1@googlegroups.com
لإلغاء الاشتراك في هذه المجموعة، ابعث برسالة إلكترونية إلى
palestine1+unsubscribe@googlegroups.com
لخيارات أكثر، الرجاء زيارة المجموعة على
http://groups.google.com/group/palestine1?hl=ar
009647702593694
From: alaa sarmad <alaa_y_hadad@yahoo.com>
To: palestine1@googlegroups.com
Sent: Sunday, July 24, 2011 11:21 PM
Subject: Re: ( Palestine ) كندا ترحب بكم
اخي وحبيبي عدنان المحترم كاتب هذا المقال لا يستحق منك هذا الزعل فهوة امعة ومن الانتهازيين ولاعقي الاحذية بانواعها ويتمشدق بكلام هنا وهناك ويدعي انواع الادعائات بقى لمدة سنة يتوسل في ان يمنح بمنحة امريكية والسفر لاميركا على نفقة السفارة الامريكية في العراق ويعتبر من الاقلام المئجورة حقا والان ذاهب الى كندا وهو قندرة ميعرف يلبس السؤال شوصلة وشلون حصل الفيزة وولد الخايبة نايمين على ابواب السفارات مع تحياتي --- On Sun, 7/24/11, adnan abbas <dnn_abbas@yahoo.com> wrote:
|
منتصرون بإذن الله
----------------------
لقد تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في مجموعات Google مجموعة "فلسطين - عام
التحرير".
لإرسال هذا إلى هذه المجموعة، قم بإرسال بريد إلكتروني إلى
palestine1@googlegroups.com
لإلغاء الاشتراك في هذه المجموعة، ابعث برسالة إلكترونية إلى
palestine1+unsubscribe@googlegroups.com
لخيارات أكثر، الرجاء زيارة المجموعة على
http://groups.google.com/group/palestine1?hl=ar
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق