الأحد، 28 أغسطس 2011

[الفلسطينية] الوحيدي يدعو للإعتصام في الصليب الأحمر ليلة العيد تضامنا مع الأسرى وذويهم

الوحيدي يدعو للإعتصام في الصليب الأحمر ليلة العيد تضامنا مع الأسرى وذويهم

 

دعا نشأت الوحيدي منسق عام الحركة الشعبية لنصرة الأسرى والحقوق الفلسطينية ومسؤول الإعلام للجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية في قطاع غزة الكل الفلسطيني للإعتصام ساعتين بمقر اللجنة الدولية للصليب الأحمر في ليلة العيد تضامنا مع الأسرى والمعتقلين في سجون الإحتلال الإسرائيلي وذويهم .

 

وأكد الوحيدي أن قضاء ساعتين في الصليب الأحمر ليلة العيد مع أبناء الأسرى يحمل دلالات ومعاني ورسائل لممثلي المجتمع الدولي والإنساني الذين يحتفلون في الأعياد مع أبنائهم في أماكن ترفيهية وسياحية وفي المتنزهات ويقضون أوقاتهم في الرحلات بأسر كاملة غير منقوصة في حين أن ذوي الأسرى وأبنائهم لا يجدون في أعيادهم غير باحات المنظمات الدولية والإنسانية للمطالبة باكتمال فرحة العيد بحرية أسراهم من آبائهم وأمهاتهم وأجدادهم وأشقائهم .

 

وقال بأن هناك المئات من أبناء الأسرى كبروا وتزوجوا وأنجبوا في ظل غياب آبائهم القسري بسبب الإعتقال الإسرائيلي لهم وربما لا يعلمون ملامح آبائهم أو أجدادهم كحالة أحفاد الأسير نافذ أحمد حرز وهو ثاني أقدم أسير فلسطيني من سكان قطاع غزة وقد اعتقل في 25 / 11 / 1985م " مدى الحياة " ولديه 6 أبناء والآن له 26 حفيدا لم تكتحل عيونه بهم .

 

وطالب الوحيدي المجتمع الدولي بضرورة الوقوف بشكل جاد ومسؤول تجاه واجباته الإنسانية بتوفير حماية دولية للأسرى في سجون الإحتلال والذين يواجهون الموت ويتعرضون للتنكيل والتعذيب البدني والنفسي على يد إدارة مصلحة السجون وبإشراف رسمي من الحكومة الإسرائيلية .    

 

 

دعا نشأت الوحيدي منسق عام الحركة الشعبية لنصرة الأسرى والحقوق الفلسطينية ومسؤول الإعلام للجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية في قطاع غزة الكل الفلسطيني للإعتصام ساعتين بمقر اللجنة الدولية للصليب الأحمر في ليلة العيد تضامنا مع الأسرى والمعتقلين في سجون الإحتلال الإسرائيلي وذويهم .

 

وأكد الوحيدي أن قضاء ساعتين في الصليب الأحمر ليلة العيد مع أبناء الأسرى يحمل دلالات ومعاني ورسائل لممثلي المجتمع الدولي والإنساني الذين يحتفلون في الأعياد مع أبنائهم في أماكن ترفيهية وسياحية وفي المتنزهات ويقضون أوقاتهم في الرحلات بأسر كاملة غير منقوصة في حين أن ذوي الأسرى وأبنائهم لا يجدون في أعيادهم غير باحات المنظمات الدولية والإنسانية للمطالبة باكتمال فرحة العيد بحرية أسراهم من آبائهم وأمهاتهم وأجدادهم وأشقائهم .

 

وقال بأن هناك المئات من أبناء الأسرى كبروا وتزوجوا وأنجبوا في ظل غياب آبائهم القسري بسبب الإعتقال الإسرائيلي لهم وربما لا يعلمون ملامح آبائهم أو أجدادهم كحالة أحفاد الأسير نافذ أحمد حرز وهو ثاني أقدم أسير فلسطيني من سكان قطاع غزة وقد اعتقل في 25 / 11 / 1985م " مدى الحياة " ولديه 6 أبناء والآن له 26 حفيدا لم تكتحل عيونه بهم .

 

وطالب الوحيدي المجتمع الدولي بضرورة الوقوف بشكل جاد ومسؤول تجاه واجباته الإنسانية بتوفير حماية دولية للأسرى في سجون الإحتلال والذين يواجهون الموت ويتعرضون للتنكيل والتعذيب البدني والنفسي على يد إدارة مصلحة السجون وبإشراف رسمي من الحكومة الإسرائيلية .    

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق