بسم الله الرحمن الرحيم
تصريح صحفي صادر عن كتائب المجاهدين
تصريحات أباما لا تنم إلا عن الوجه القبيح للسياسة الأمريكية
لم تنفك الإدارة الأمريكية عن دعمها المطلق للكيان الصهيوني على حساب قضايا أمتنا العربية والإسلامة، فيخرج علينا صاحب البراءة المكذوبة "أوباما" ويتبجح بأسلوب مراوغ ومخادع، محاولاً استمالة عواطف الشعوب العربية والإسلامية والالتفاف على ثوراتهم المجيدة ومحافظاً على حلفه الشيطاني مع الكيان الإسرائيلي، ويخرج اليوم ويقول إن المصالحة مضرة لعملية السلام وأن على حماس الاعتراف "بإسرائيل" والإفراج الفوري عن شاليط.
فلذا فإننا في كتائب المجاهدين في فلسطين نستهجن هذه التصريحات الجبانة لنؤكد على ما يلي:
1- تصريحات أوباما هي تعبير حقيقي عن وجه هذا الرجل المزيف والمجرم خاصة والإدارة الأمريكية عامة.
2- يجب على الولايات المتحدة أن تدفع ثمن سياساتها وحماقة قادتها غالياً من مصالحها في المنطقة العربية.
3- نؤكد مجدداً أن المصالحة هي مصلحة فلسطينية من الدرجة الأولى، ومضرة كبيرة للعدو وحلفائه.
4- لا يستطع أحد أن يجبرنا على الاعتراف بشرعية كيان اغتصب أرضنا وشرد أهلنا.
5- من حق المقاومة والفصائل المقاتلة أن تأسر الجنود لتحرير أسرانا.
6- على الشعوب العربية الثائرة من المحيط إلى الخليج عدم الإنخداع لكلام هذا الأرعن وعدم السماح لأي أحد الإلتفاف على أهداف ثوراتهم الباسلة.
والله أكبر والعزة لله ورسوله والمؤمنين،،،
والله أكبر والنصر حليف المجاهدين،،،
كتائب المجاهدين
فلسطين
الأحد الموافق 22/5/2011م
=================================
**** الشبكة الفلسطينية للصحافة والإعلام ****
*** The Palestinian Network for Press and Information ***
للـنـشــــر : groupnasr@googlegroups.com
للمراسلة: nasrpress@Hotmail.com
الأرشيف الصحفي: http://groups.google.com/group/groupnasr
=================================
زملائنا الكرام // الشبكة الفلسطينية للصحافة والإعلام توجه تحية وتقدير لكافة أبناء الشعب
الفلسطينى فى الداخل والخارج والشتات وقياداته العظيمة فى ذكرى نكبة فلسطين وتدعو الله
أن يعود أبناء الشعب الفلسطينى لوطنهم بعدما هًجروا منه قسرا من قبل الاحتلال الإسرائيلى
=================================
اخلاء مسؤولية: جميع المشاركات في الشبكة تعبر فقط عن رأي مرسلها
فنحن لا نتبنى اي طرح سياسي و ما يرد علينا ننشره و لا يعبر بالضرورة عن وجهة نظرنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق